توظيف الكفاءات
من أكبر المشاكل التي تواجه المنظمات سواء في القطاع العام او القطاع الخاص هي عملية توظيف الكفاءات، هذه العملية ذات
من أكبر المشاكل التي تواجه المنظمات سواء في القطاع العام او القطاع الخاص هي عملية توظيف الكفاءات، هذه العملية ذات
أجريت بحثًا سريعًا خلال الأيام الماضية عن مفهوم المسؤولية و تعرفت بعمقٍ أكبر على هذه الثقافة والتي تنشأ من الداخل
لماذا اغلب خطط التوظيف نهايتها الفشل ؟ للأسف دائما يكون تركيزنا على كم نوظف ! لكي تستمر عملية
“لا يجب على الإنسان أن يتخلى عن تدرعه المليء بالحذر” حكمة غالية الثمن كان مقابلها خسارتي لوظيفتي بسبب الثقة
تطوير الذات من المتطلبات الدائمة للأفراد والمؤسسات على حد سواء. لذلك نشأت البرامج والدورات وزاد الطلب على الاختصاصيين في
تتكرر وعود الابتكار كثيرا في عبارات الرؤية والرسالة للعديد من المؤسسات العامة والخاصة، ربما إيمانا به أو تظاهرا
عندما نؤمن بفكرةٍ ما، نبحث عمّا يعززهذهِ الفكرة فقط، نقرأ عنها ونشاهد و نغذيها بما يدعمها و نتجاهل
القيادة ونجاح تطبيق التمكين الإداري للعاملين في المؤسسة تظل الإنجازات داخل إطار العمل وخارجه قصة نجاح يرويها المنجزون عبر
كم من قائد في مجتمعاتنا الوظيفية يحتاج يحمل هذه المزايا العلم والفن الفكر والذوق ؟ وعلى اي أساس يتم إختيار
يتخرج كل عام من جامعاتنا الآف الطلاب و الطالبات من تخصصات عديدة بعضهم يعرف مسماه الوظيفي صراحة بل و معروف